Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»تقارير توثق إعدامات وجرائم حرب أخرى ارتكبها الجيش السوداني
    الاخبار اليومية

    تقارير توثق إعدامات وجرائم حرب أخرى ارتكبها الجيش السوداني

    ADFبواسطة ADFمايو 13, 20254 دقائق
    جنود القوات المسلحة السودانية يُتهمون بارتكاب جرائم حرب بحق المدنيين وأسرى الحرب. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    نُشر على مواقع الإعلام الاجتماعي مقطع فيديو، يظهر فيه جندي سوداني يجر رجلاً ساقه مكسورة إلى خندق على أطراف مدينة أم درمان، وظل يطلق عليه النار حتى أرداه قتيلاً، ثمَّ أمسك سكيناً طويلاً ليفصل بها رأسه عن جسده، وزملاؤه يهتفون ويهللون.

    وما هذه الواقعة من قتل الرجل والتمثيل بجثته إلا واحدة من عدة حوادث يُتهم فيها عناصر من القوات المسلحة السودانية والميليشيات المتحالفة معها بارتكاب جرائم حرب إذ تستعيد المناطق التي سيطرت عليها قوات الدعم السريع شبه العسكرية.

    فقد كشف موقع «سودان وور مونيتور» أن الجنود السودانيين والميليشيات المتحالفة معهم، بعد أن انتزعوا الخرطوم وأم درمان من قبضة الدعم السريع في آذار/مارس، لاحقوا أفراداً من أهالي دارفور والنوبة، ومن أهالي جنوب السودان في الخرطوم أيضاً، وأراقوا دماءهم، إذ يتهمون أهالي المناطق الثلاث بالتعاون مع الدعم السريع.

    وكتب الباحثون في الموقع مؤخراً يقولون: ”وقعت جرائم حرب من هذا القبيل منذ نشوب الحرب، ولكن كثر عدد القتلى مؤخراً مع تبدل السيطرة على مناطق شاسعة.“

    وما حدث في أم درمان مع الرجل من قتله وضرب عنقه كان ثاني عملية من نوعها يرتكبها جنود في الجيش، تحقق منها باحثو الموقع منذ نشوب الحرب الأهلية، إذ ضربوا عنقي اثنين من المدنيين في عام 2024.

    فيقولون: ”ادَّعى الجيش السوداني بعد تلك الحادثة أنه سيفتح تحقيقاً، لكنه لم يعلن بعد ذلك عن أي إجراءات أو اعتقالات في إطار التحقيق.“ منذ نشوب الحرب بين الجيش والدعم السريع، اتُهم الاثنان مراراً وتكراراً بقتل مدنيين وإعدام مقاتلين أسرى والتمثيل بجثثهم، وارتكاب جرائم حرب أخرى.

    وفي حالات كثيرة، وُثقت الجرائم بصور أو بمقاطع فيديو، ونُشرت على وسائل الإعلام الاجتماعي، ويعتقد الباحثون أن الحوادث المنشورة ما هي إلا نزر يسير من جرائم الحرب التي تُرتكب. وذكر الموقع أن الجيش نشر مقطع فيديو بعد استعادة الخرطوم، يظهر فيه جنودٌ يعدمون رجلاً يرتدي ملابس مدنية أمام أحد المقاهي، وبعض ممن يقفون حولهم يهتفون ويهللون، واستخدم الموقع الفيديو لتحديد موقع الحادثة.

    وفي مقطع آخر، أعدم جنود سودانيون ستة رجال أسرى على ضفة النيل في منطقة يُعتقد أنها جنوب الخرطوم، وتحدث جرائم الحرب الأخيرة على غرار ما يحدث منذ الأيام الأولى للحرب التي نشبت يوم 15 نيسان/أبريل 2023.

    وفي حزيران/يونيو 2024، أفاد الموقع أن جنوداً سودانيين قتلوا ثلاثة مقاتلين أسرى من الدعم السريع، ومثَّلوا بجثثهم، وطرحوهم في قناة بولاية سنار متصلة بالنيل الأزرق، ونشر أحد المؤثرين البارزين الموالين للجيش تغريدة على حسابه على موقع «إكس» يقول فيها إن مقاتلي الدعم السريع سيصيرون ”طعاماً للتماسيح“، ثم حُذفت التغريدة بعد ذلك.

    ونشرت منظمة «هيومن رايتس ووتش» في آب/أغسطس 2024 تقريراً عن حادثة قام فيها جنود سودانيون بعصب أعين ثلاثة أسرى لا يرتدون أقمصتهم، بدا أنهم أطفال، وألقوهم في حفرة، وانهالوا عليهم بوابل من الرصاص.

    ويقول باحثو هيومن رايتس في تقريرهم: ”يرتكبون فظائع دون خوف من أي عواقب“، ويقصدون بذلك كلاً من الجيش والدعم السريع.

    ونوَّه التقرير الذي نشرته هيومن رايتس في عام 2024 إلى أن الباحثين حللوا 20 مقطع فيديو وصورة واحدة صُورت في عام 2023، كان القتلة والقتلى في معظمها يرتدون بدلات عسكرية، وكان القتلى في بعضها يرتدون ملابس مدنية، وكان القتلى فيها كلها عُزل.

    ووقعت حوادث مماثلة في الخرطوم، ناهيك عن ولايات الجزيرة وشمال كردفان وغرب كردفان، وكلها أماكن اشتد فيها القتال إذ تسعى القوات الوطنية لاستعادة المناطق التي احتلها مقاتلو الدعم السريع في مستهل الحرب.

    ومنذ أن استعادت القوات الوطنية السودانية مدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة، يُشتبه في أن جنوداً وأفراداً من الميليشيات قتلوا ما لا يقل عن 200 شخص، منهم أسرى حرب وأفراد من قبيلة الكنابي ومواطنون من جنوب السودان، وكان بعض القتلى من المدنيين، وبعضهم من المقاتلين.

    ولم ترد أي أنباء عن التمثيل بتلك الجثث، ولكن نوَّه الباحثون إلى أن هذا السلوك شاع وانتشر، والقانون السوداني لا يحظر التمثيل بالجثث في زمن الحرب، ولكن يحظره القانون الدولي.

    ويقول الباحثون في موقع «سودان وور مونيتور»: ”ولكن شاع للأسف طوال الحرب أن حُرمة الموتى لا تُراعى، وإن دلت هذه الحالات على شيء، فإنما تدل على ظاهرة من عدم احترام الموتى والتمثيل بجثثهم، وصارت مقبولة وشائعة بين قوات الجيش.“

    السودان جرائم الحرب حرب اهلية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقالجزائر تعزز جيشها لمواجهة التهديدات الإقليمية
    التالي داعش غرب إفريقيا يتسلح بالمسيَّرات المسلحة في شمال شرقي نيجيريا

    المقالات ذات الصلة

    البلدان الإفريقية تُسخر الذكاء الاصطناعي لتعزيز أمن الحدود

    يونيو 17, 2025

    أنغولا توطد علاقاتها الاقتصادية والأمنية مع الهند

    يونيو 17, 2025

    التغرير بجنود كاميرونيين للقتال في صف روسيا في أوكرانيا

    يونيو 17, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy